Friday, April 16, 2010

العميد ماكس والجرائم الغامضة

Subject

العميد ماكس والجرائم الغامضة

From

ياقوتة الشرق

Sent

Wednesday, April 14, 2010 7:22 AM

 
 

في احدي ضواحي مدينة باريس كانت الشرطة تلاحق مجرما هاربا من العدالة و سيارات الشرطة في

 
 

كل مكان و المجرم مختبئ في احدي المباني المهجورة أخد عميد الشرط ( ماكس ) مكبر الصوت هو

 
 

ينصح المجرم بالخروج بأسرع وقت أو سيقومون بعملية اقتحام فنتضرو بع دقائق و لم يخرج المجرم

 
 

و ماكان علي العميد (ماكس ) سوي إعطاء الأمر إلي القوة المسلحة للدخول إلي المنزل وعند

 
 

دخولهم وجدو المجرم ملقي علي الأرض و رأسه في مكان و جسمه في مكان أخر دهش العميد لما

 
 

رائه فهي لم تكن بعملية انتحار لم يستطع عقله تفسير تلك الحادث وصلت سيارة الإسعاف و حملت

 
 

المجرم إلي نفيد التشريح و عاد ( ماكس ) مشوش العقل إلي مركز الشرطة و ماهية إلا دقائق حتى بدأت القنوات الفرنسية بتحدث عن الجريمة الغامضة.

 
 

وبينما كان العميد ماكس يتذكر الحادث حتى رن هاتفه و إذا بالمتصل يقول"" لبد أن تأتي إلي المشرحة هناك آمرو هام بخصوص الضحية ""

 
 

بسرعة ارتدي العميد ماكس معطفه و توجه نحو المشرحة ليعرف ما الأمر توجه الي الغرفة التشريح هناك و جد المحققة ( ميري ) و بعض المسؤلون عن تشريح الجث

 
 

فقال ( ماكس ) من اتصل بي للتو

 
 

قالت ( ميري ) إنا سيدي أعرفك بنفسي المحققة ميري و أنت العميد ( ماكس) أليس كذالك

 
 

 
 

فرض عليها قائلا نعم و لكن ما الأمر

 
 

( مري ) سيدي إني لن نعتر علي قلب الضحية و الغريب في المره ان صدره لم يثم شقه انه سليم و لكن كيف يمكن خرج القلب بغير اختراق الصدر

 
 

ولكن فجاة قال ( ماكس ) "" أري ثقبا علي العنق المتبقي من جسم الضحية و لكن من أين أتي.

 
 

أيمكن أن يكون ماكس وجد دليل الجريمة

 
 

 
 

 
 

عاد ماكس إلي بيته و أصبح الأمر مبهما لان الاشاء تعددت إمامه خصوصا ذالك الثقب و اختفاء قلب الضحية

 
 

وبينما كان يستغرق في التفكير سمع طارقات تنبعث من باب منزله ذاهب لفتحه ولم يجد احد سوي و رقة كتب عليها (عاشق القلوب ........السوداء .........من اجل ........العمل بسحر السوداء )

 
 

 
 

بدت كأنها شيفرا يصعب حلها و لكن من يمكن إن يرسلها هذه التساؤلات التي كانت في دماغ ماكس

 
 

 
 

في الصباح و علي مائدة الإفطار رن هاتف العميد و كان المتكلم ( ميري ) و هي تقول يجب إن تحضر إلي المقهى المجاورة إلي منزلك بأسر ع و قت الأمر خطير

 
 

 
 

بدن انتظار اتجه ماكس إلي المكان لمقصود وو جد مري هناك بدون مقدمات سلمت له الجريد و قالت" اقرأ الخبر "

 
 

 
 

 
 

و فجئ بحرمة قتل تشابه لسابق حث انفصل رأس الضحية عن جسم و كذالك ذكر في المقال إن الضحية احد المجرمين الذين كانوا فارين من العدالة و ذكر في المقال أيضا ان احد أعضاء جسمه و هو القلب لم يكن بجسمه الحادث و قعت بمدينة

Aras

 
 

بعد قراءة الخبر قال ماكس "" الأمر أصبح خطيرا و اضاف "" أتعلمين يا ميري لقد و صلتني ر سالة ليلة البارح و لكن لم اتمكن من معرفة مضمونها

 
 

 
 

فقالت هلا رايتها

 
 

 
 

فرض العميد ماكس"" ممكن خدي""

 
 

 
 

و عندما رأت ميري الورقة لم تستطع مم عني تلك الكلمات

 
 

 
 

 
 

 
 

(عاشق القلوب ........السوداء .........من اجل ........العمل بسحر السوداء )

 
 

 
 

قالت الأمر الصبح اكثر تعقيد فقالت اا ه ه ه ه ه ه هناك من يمكنه مسا عدتنا

 
 

 
 

 
 

فقال ماكس من اجبني

 
 

 
 

قالت اعرف شخصا من عصابة المافيا خبير في حل الرسائل المشفرة

 
 

 
 

وتجهو الي هذا الاخير الذي يعيش منعزل في احدي الغابات الفرنسية

 
 

 
 

وعند و صولهم الي هذا الشخص المدعو نيكولاس وجدوه منشغلا في جمع الحطب و عندما طلبو منه ان يحل

 
 

الشيفرا رفض لانه يريد مقبلها بعض المال فوافق ماكس علي ذالك

 
 

 
 

 
 

فأعطوه الشفرا

 
 

 
 

 
 

(عاشق القلوب ........السوداء .........من اجل ........العمل بسحر السوداء )

 
 

 
 

 
 

فقال

 
 

عاشق القلوب السوداء/ تعني أصحاب القلوب السوداء كالمجرمين

 
 

من اجل العمل بسحر السوداء / يعني متطلبون للعمل بسحر الأسود

 
 

 
 

المفهوم هو / للعمل بسحر الأسود يطلب منكم ان تاتو بأصحاب القلوب السوداء

 
 

 
 

و عند ما فك نيكولاس الشفرة قال و لأكن اعرف من هم أصحاب هذا الشعار أنها عصابة السحرة المتمردين كنت اعرفهم لأنهم كانت لهم علاقة بالمافيا يقطنون في باريس و اعرف مقرهم

 
 

 
 

فدهش ماكس للحض الذي حالفه مع هذا الشخص فشكره فراسل ماكس قوة مسلحة الي المكان الذي وصفه نيكولاس و القو القبض علي العصابة

 
 

 
 

و اصبح ماكس فرحان و سعيد بالانجازاللعضيم الذي حققه مع زميلته

 
 

 
 

وبعد القبط علي العصابة ب 5 ايم ذرة صحيف فرنسية جريمة اخري تحمل نفس سابقاتها

 
 

View article...

No comments:

Post a Comment